بينما أعاد أهل الطب التنميل إلى أسباب مرضية، ومنها نقص وصول الدم إلى الأطراف، أو الناتج عن الضغط العصبي أو نقص في بعض المعادن والفيتامينات.
إذا قام الشخص برقيا نفسه، يقوم بوضع يده اليمنى على موضع الألم أو التنميل ويقرأ آيات القرآن.
وبذلك نكون أجبنا على سؤال كيف أعرف أن عقد الحسد انفكت، وما هي أشهر علاماتها.
يشعر الإنسان المصاب بعقد الحسد والعين أثناء استماعه لرقية تفجير العقد، يقول أشعر بحرارة كبيرة في القدم أو في اليد أو حرارة قوية في المعدة، وتزداد باستمرار الاستماع، ويشعر كأنه يغلي غليانًا في منطقة معينة، وهذا دليل على وجود عقدة بهذا المكان، وأنها بحول الله وقوته ستنفجر وتحترق، ويتشابه في ذلك الشعور بالتنميل.
رقية مزلزلة وصاعقة لكل درع وحصن في البدن لن يتحملها من بداخلك باذن الله(المقدمة مهمة )الغريب الموصلي
لإخراج العيون والحسد بقوة وسرعة بإذن الله
الاستمرارية: يجب أن يكون الشخص here مستمرًا في القيام بالرقية لفترة من الزمن حتى يحصل على الشفاء.
أولاً: رقية شرعية ثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما ذكرناه من قبل من أدعية وتعوذات، ولا يدخل في هذا النوع إلا ما صحت به السنة، وعلى هذا فحديث الرقية الشرعية الطويل الذي يقرأ به أكثر المعالجين لا يدخل في هذا القسم لأنه من الأحاديث الضعيفة التي لا تقوم بمثلها حجة، وهذا النوع من الرقى مستحب.
ومعناه: اللهُ تعالى يُيَسّر الرّزقَ لمن اتّقَى الله واشْتَغَل بطَاعَتِه. ومَعنى "خَدمَني" في هذا الحديث: أطَاعَني.
ومما ينبغي أن يتفطن له المؤمن أن اللجوء إلى الله تعالى والعياذ به، والإلحاح في الدعاء والابتهال، وحضور القلب بين يدي الله عز وجل، والتوسل إليه سبحانه بأسمائه الحسنى وصفاته العليا من أنفع الوسائل لدفع الضرر، وطلب العافية، ولهذا فإنه من غير المناسب أن يترك المبتلى بالمرض ذلك، ويتعلق قلبه بدواء حسي، أو طبيب معالج، وقد عرف يقيناً أن الدواء والعلاج والرقية ما هو إلا مجرد سبب من الأسباب المباحة، وأن وراء السبب مسبب الأسباب الشافي المعافي مدبر الأمر الحي القيوم سبحانه.
إستمع لها وأنت نائم وقل وداعا لجميع أعراض الجن والسحر والحسد وكل تابعة ومس شيطاني والأحلام المزعجة
"لا يستعان بالجان، لا المسلم منهم ولا الذي يقول إنه مسلم؛ لأنه قد يقول مسلم وهو كذاب من أجل أن يتدخل مع الإنس، فيُسد هذا الباب من أصله، ولا يجوز الاستعانة بالجن ولو قالوا إنهم مسلمون؛ لأن هذا يفتح الباب .
وَإِنَّمَا جَعَلَ الْمَاء أَوَّلًا فِي فِيهِ لِيُخَالِط الْمَاء بِرِيق رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَيَحْتَمِل أَنَّ الْمَاء نُفِثَ أَيْ رُمِيَ عَلَى التُّرَاب مِنْ غَيْر إِدْخَاله فِي فِيهِ ثُمَّ صَبَّه عَلَى ثَابِت بْن قَيْس" انتهى.
وما ثَبَت بالتجربة نَفْعُه: فلا بأس به ما لم يَكن فيه محذور.